نبذة مختصرة
أطلقت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي – دائرة البحث والتطوير- شبكة حاضنات الاعمال الجامعية في عموم الجامعات الحكومية وتم كمرحلة أولى تأسيس حاضنة اعمال في كل جامعة حكومية. الهدف من البرنامج هو انشاء حاضنات الاعمال والتوسع فيها لبناء أجيال مستقبلية وتمكينها من ابتكار حلول مستدامة لتيسير عملية المعرفة والبحث في العراق، من خلال احتضان ودعم الأفكار والمشاريع والبحوث وبراءات الاختراع لتنشيط حركة الابداع والابتكار ونشر ثقافة ريادة الاعمال.
يرتكز عمل شبكة الحاضنات على تقديم البيئة التطويرية والتوجيهية الداعمة لحاضنات الاعمال من خلال تقديم الأنشطة والفعاليات والمحتوى العلمي والعملي لمنتسبي الحاضنات وكافة الجهات المهتمة بصناعة الحاضنات في العراق افرادا ومؤسسات.
الرؤية
ان تكون حاضنة اعمال رائدة في تحويل الأفكار الريادية لرواد الاعمال في الجامعة لكافة القطاعات إلى مشاريع حقيقية تعزز الاقتصاد الوطني وتساهم في التنمية المستدامة للاقتصاد الوطني.
رسالة الحاضنة
تطوير وبلورة الأفكار الريادية من خلال توفير حزمة من الخدمات وسبل دعم رواد الاعمال وإطلاق شركات ناشئة قوية قادره على البقاء والتطور لتلبية احتياجات المجتمع.
مهام الحاضنة
• تسهيل الوصول إلى مصادر التمويل.
• توفير الخدمات القانونية.
• بناء شبكات تواصل.
• توفير العديد من الخدمات الإدارية والتدريبية والتسويقية والاستشارية.
• تقديم الخدمات الفنية.
• تقديم الخدمات الاستثمارية المتعلقة بدراسة جدوى المشروعات.
• توفير المساندة والاستشارة المالية والإدارية والتسويقية.
• توفير التدريب الإداري أو التقني للمشاريع المحتضنة.
اهداف الحاضنة
تهدف شعبة الحاضنه التكنولوجية في جامعة ذي قار الى
1- توفير بيئة إيجابية لاحتضان الأفكار الإبداعية والأعمال الرائدة لملاك الجامعة ورعاية الأفكار المحتضنة حتى تصبـح واقعـاً ملموسـاً.
2- حماية أصحاب الأفكار الريادية عبر تعريفهم بطرق حماية الملكية والملكية الفكرية وبراءات الاختراع
3- إعداد أصحاب الأفكار الريادية لمختلف المهام الإدارية اللازمة للنجاح في إدارة وتسويق مشاريعهم
4- توفير البنية التحتية الأساسية اللازمة لبدء المشاريع الريادية والمساعدة في تأمين التمويل الأولي اللازم لإطلاق المشاريع الريادية
5- المساعدة في تأمين التمويل اللازم لتوسيع المشاريع الريادية عبر الربط مع المستثمرين المهتمين و متابعة المشاريع بعد خروجها من الحاضنة وتقديم المشورة اللازمة لضمان استمرار نجاحها
6- استقطاب الشباب أصحاب المبادرات والأفكار الإبداعية وتكوين مظلة رسمية للمبادرات الشبابية
7- تمكين ملاك الجامعة وطلبتها من أصحاب المبادرات ودراسة الفكرة التي يقدمها المبادر ومساعدتهم على تطويرها، وتطبيقها على أفضل صورة
8- نشر ثقافة ريادة الاعمال، العمل الحر والإبداع المعرفي بكل الوسائل المتاحة بين ملاك الجامعة وطلبتها حتى يصبح الإبداع والابتكار لغة للحوار وأسلوباً للعمل والإنتاج في الجامعة
9- الاهتمام باقتصاد المعرفة من خلال التركيز على مجالات جديدة في التعليم والتدريب ومواكبة التطور السريع في مختلف فروع المعرفة و إقامة الشراكات المحلية والدولية مع المؤسسات والمراكز العلمية والتقنية المحلية والدولية المرموقة والاستفادة منها في الجوانب العلمية والتطبيقية
10- بناء الثقة بين الجامعة والمجتمع والمؤسسات الخارجية فيما يتعلق ببرامج الجامعة القائمة على الاقتصاد المعرفي و العمل على ربط المشاريع الجديدة مع السوق.
11- تحقيق مجموعة من الأهداف الاجتماعية ومنها المساهمة في مشكلة البطالة و تقييم عمل المشاريع المحتضنة باستمرار من أجل معرفة نقاط الضعف لديها ومحاولـة تفاديهـا.
بالامكان تحميل وملئ الاستمارة الخاصة بأنشاء المشروع وارسالها على عنوان البريد الالكتروني التالي:
as.sci@utq.edu.iq
الرؤية :
ان تكون حاضنة اعمال رائدة في تحويل الافكار الريادية لرواد الاعمال في الجامعة لكافة القطاعات إلى مشاريع حقيقية تعزز الاقتصاد الوطني وتساهم في التنمية المستدامة للاقتصاد الوطني.
رسالة الحاضنة
تطوير وبلورة الافكار الريادية من خلال توفير حزمة من الخدمات وسبل دعم رواد الاعمال وإطلاق شركات ناشئة قوية قادره على البقاء والتطور لتلبية احتياجات المجتمع.
الاهداف :
توفير بيئة إيجابية لاحتضان الافكار الابداعية والاعمال الرائدة لمالك الجامعة ورعاية الافكار المحتضنة حتى تصبـح واقعـاً ملموسً.
حماية أصحاب الافكار الريادية عبر تعريفهم بطرق حماية الملكية والملكية الفكرية وبراءات الاختراع.
إعداد أصحاب الافكار الريادية لمختلف المهام الادارية اللازمة للنجاح في إدارة وتسويق مشاريعهم.
توفير البنية التحتية الاساسية اللازمة لبدء المشاريع الريادية.
المساعدة في تأمين التمويل الاولي اللازم لأطلاق المشاريع الريادية.
المساعدة في تأمين التمويل اللازم لتوسيع المشاريع الريادية عبر الربط مع المستثمرين المهتمين.
متابعة المشاريع بعد خروجها من الحاضنة وتقديم المشورة اللازمة لضمان استمرار نجاحها.
استقطاب الشباب أصحاب المبادرات والأفكار الإبداعية وتكوين مظلة رسمية للمبادرات الشبابية.
تمكين مالك الجامعة وطلبتها من أصحاب المبادرات ودراسة الفكرة التي يقدمها المبادر ومساعدتهم على تطويرها، وتطبيقها على أفضل صورة.
نشر ثقافة ريادة الإعمال، العمل الحر والإبداع المعرفي بكل الوسائل المتاحة بين مالك الجامعة وطلبتها حتى يصبح الإبداع والابتكار لغة للحوار وأسلوباً للعمل والإنتاج في الجامعة.
الاهتمام باقتصاد المعرفة من خلال التركيز على مجالات جديدة في التعليم والتدريب ومواكبة التطور السريع في مختلف فروع المعرفة.
إقامة الشراكات المحلية والدولية مع المؤسسات والمراكز العلمية والتقنية المحلية والدولية المرموقة والاستفادة منها في الجوانب العلمية والتطبيقية.
بناء الثقة بين الجامعة والمجتمع والمؤسسات الخارجية فيما يتعلق ببرامج الجامعة القائمة على الاقتصاد المعرفي.
العمل على ربط المشاريع الجديدة مع السوق.
تحقيق مجموعة من الأهداف الاجتماعية ومنها المساهمة في مشكلة البطالة.
تقييم عمل المشاريع المحتضنة باستمرار من أجل معرفة نقاط الضعف لديها ومحاولـة تفاديهـا
بأنها مجموعة متكاملة من الخدمات و التسهيلات و آليات المساندة والاستشارة، توفرها مؤسسة ذات كيان قانوني لديها الخبرات اللازمة و القدرة على الاتصالات و الحركة الضرورية لنجاح مهامها و تقدم هذه المؤسسة خدمات الافراد الذين يملكون مواهب العمل الحر و الذين يرغبون البدء بإقامة مؤسساتهم الصغيرة يهدف تخفيف أعباء محلة الانطلاق و يشترط على المؤسسات المحتضنة ترك الحاضنة و بعد انتهاء الفترة الزمنية المحددة و الخروج من الحاضنة لإفساح المجال أمام مؤسسات صغيرة أخرى في مرحلة التأسيس الاولى للاستفادة من هذه الحاضنات.
من خلال هدا التعريف يمكن تسطير عناصر هامة تميز الحاضنة وهي كما يلي:
اولا : ان الحاضنة تسعى إلى استقطاب وتطوير أفكار جديدة وتحولها إلىمشاريع.
ثانيا : الحاضنة مكان مجهز للاستغلال لفترة زمنية محددة مسبقا.
ثالثا : ان الحاضنة تعمل على تقديم حزمة متكاملة من الخدمات المختلفة الازمة لممارسة النشاط.
رابعا : أن الحاضن ترتبط بعملائهامن المبادرين أو أصحاب المشاريع بعلاقة تبدأ وثيقة، ثمتتضاءل إلى أن تتلاشى فتتحول الحاضنة إلى مبادرين جدد.
الخدمات التي تقدمها الحاضنات التكنولوجية
تأتي الخدمات التي تقدمها الحاضنات على شكل حزمة متكاملة و مترابطة من خدمات المتنوعة و المتعددةحيث تمكن هذه الخدمات المشاريع الصغيرة و المتوسطة من تقديم كل الدعم و المساعدة للمشاريع والافكار الريادية و نستعرض لما يلي أبرز الخدمات و التي قد تختلف من حضانة إلى أخرى أو من مشروعإلى آخر نتيجة لاختلاف النشاطات و الاهتمام .
ومن أبرز هذه الخدمات ما يلي :
الخدمات الفنية:
حيث يعتبر توفير الخدمات الفنية من حيث الاستشارات الهندسية في جميع الاختصاصات الهندسية والفنية وتقديم المشورة للعملاء فيما يتعلق بتشغيل المعدات واستخدامات المواد التخصصية.
خدمات تنمية المورد البشرية:
من حيث تهيئة القوى العاملة بالمشاريع الصغيرة والمتوسطة حيث تشمل هذه الخدمات ربط العاملين بالحاضنات وبأسواق العمل وتنمية المهارات هؤلاء الأفراد والربط مع الجهات التنموية المختلفة.
الخدمات المعلوماتية والسكرتارية:
حيث يعتبر توفير الخدمات الادارية جزء من مهام الحاضنة حيث تقوم بتدريب العناصر الادارية اللازمة وتوفير الخدمات الحاسوبية بالإضافة إلى أعمال التصوير والطباعة وخدمات الهاتف والفاكس والانترنت.
الخدمات الاستشارية:
وتشمل هذه الخدمات دراسة الجدوى الاقتصادية للمشاريع وتنفيذ استشارات الجودة الشاملة والتي عادة ما تعاني منها المشاريع الصغيرة والمتوسطة، هذا بالإضافة إلى الاستشارات التسويقية وإدارة الاعمال الفنية والمالية الادارية والمحاسبية للمشروع كما تتبعها الاستشارات القانونية وحماية الملكية الفكرية.
عمل الحاضنة التكنولوجية
تعتبر الحاضنة منظومة من الأنشطة تدار بواسطة هيكل إدارة صغيرة توفرمساحات (ورش عمل) وخدمات إدارية مشتركة وفرص التسويقي نظيرمقابل رمزي ومعقول في السنوات الأولى للمشروع قصد تخفيض الأعباء المادية الواقعة على عاتق المبادر وتقليل مخاطر الفشل للمشروعات الصغيرة هذا المقابل (إيجار أو اشتراك) يتزايد بشكل تدريجي بحيث يكون أقل من معدلات السوق في بداية النشاط ثم يتزايد ليصبح بمعدلات أكبر ليصبح صاحب المشروع مساهما في تمويل الخدمات التي تقدم الحاضنة.
اولا : مرحلة المناقشة مبدئية للمشروع وإعداد دراسة الجدوى
ثانيا : مرحلة إعداد خطة المشروع
ثالثا : مرحلة الانضمام للحاضنة والبدء في النشاط
رابعا : مرحلة النمو وتطوير المشروع
خامسا : مرحلة التخرج من الحاضنة
سادسا : مرحلة ما بعد التخرج
أهمية الحاضنات التكنولوجية
تمثل المؤسسات الصغيرة و المتوسطة أكثر المؤسسات العاملة من مجموع المؤسسات في معظم دول العالمحيث أصبح ت المسئولة عن نسبة تصل إلى نصف الإنتاج الوطني بالإضافة إلى لإتاحة هذه المشاريعحوالي من 40 % إلى 80 % م ن مجموع فرص العمل و مما لا شك ف يه أن التقدم التكنولوجي و تحريرالأسواق قد أديا إلى خلق تحديات جديدة أمام هذ ه المؤسسات في ظل اقتصاد تنافسي و خاصة في الدولالنامية من هذا المنطلق أضحى ضرورة استحداث منظومات تعمل على تطوير و تحديث مفهوم دعمالمؤسسات الصغيرة و المتوسطة و في هذا السياق تعتبر آلية حاضنات الإعمال من أكثر المنظومات التي تمابتكارها في العقود الثلاث الأخيرة فاعلية و نجاحا في إسراع تنفيذ برامج التنمية الاقتصادية و التكنولوجيةو خلق فرص عمل جديدة .
